Showing posts with label life. Show all posts
Showing posts with label life. Show all posts

Thursday, October 15, 2015

What an experience... Like thunder

It's been a year and it was like THUNDER. Powerful, beautiful, terrifying, destructive, passionate, confusing, glowing, and with so much potential...

I obviously didn't know how to deal with it but I was patient. I gave myself room to make mistakes and watched the mistakes made by the thunder and contemplated it as well.

I invented theories: of currencies of values and energy, of cold reasoning and hearts beating, of justifying what I don't know and what I don't like, and of love or just questions about what in the world it is.

Saturday, April 20, 2013

شخصي جداً

December-2012


لفترات وجيزة نضيع في هذه الحياة، بين طموحاتنا و الأمور الكثيرة غير المنتهية التي نقوم بها كل يوم من أجل هذه الطموحات.
يأتي يومٌ و معه كلماته التي كثيراً ما تنبثق من مفاجئات ذلك اليوم. تُوْضَعُ معتقداتنا المسكينة مرة أُخرى تحت سندان التجارب الحياتية الجديدة و الأشخاص الذين يفوقونا بالحكمة و التجربة.
تتوالى أيام الشغف غَيْرَ المُدَوَّنِ و ننغرس في تفاصيل تحقيق أحلامنا أو إقناع أنفسنا بأن حياتنا فيها أحلام سوف تتحقق، بأن لحياتنا معنىً يجب أن نحققه، دورٌ أساسيٌ ننفرد به و يرتبط بنا بطريقة تُحيكها الحياة بأساليبها الخفية، الفلسفية و الدرامية. لكن الحقيقة المُرة هي أن الإنسانية، الوجود الإنساني، أكبر بكثير من نظرتنا الإنفرادية و الأنانية للحياة.
الإنسانية تحمي نفسها من الفشل المُحتمل لأفرادها بالتكرار و الاحتياط و الغزارة فما لم تفعله أنت سيأتي غيرك القليل أو الكثير، قريباً أو بعيداً ليقوم به. لو لم يُجَد هؤلاء العُظماء، لَوُجدَ غيرهم. مواقع الإنجازات على خريطة الزمان اللامنتتهية ليسَ مهماً؛ فالله صبورٌ، نائمٌ بارتياح و دون اهتمام، داخل عقول هؤلاء الذين مازالوا يؤمنون بالخرافات.
أنا خائف جداً؛ ففعلاً لا يبدوا الموتُ اختياراً و ستأتي الحياةُ بسندانها لاختبار مكوناتي كُلُّهَا سواء كنتُ مستعداً أم لا، بدون بدون رحمة، بدون تَفَهُّم أو تفاهم.
هل أنا عالق داخل توهماتي الخاصة بي مثلي كمثل كل هؤلاء الذين تَمَعَّنْتُهُم أكثر من اللازم طوال حياتي ناعتاً إياهم بالضحايا؟ الزمن لا يسخرُ مني، لكن الناس هم مصدر و موضوعُ السخرية، هم المشكلة و لولا القلة القليلة من هؤلاء الأشخاص الذين ساهموا ببعض الأمل، لمّا كان هناك رد من أحمق يقول أن الخير في البشر.
سلامي و أماني في الفيزياء، في الأشياء التي لا تؤمن و لا تكفر، في الأشياء التي ستبقى حتى بعد أن يموت الإله، من المَلَلِ.
هل تغيرت الحياة كثيراً؟ أصبحنا بلاييناً، تقدمت التكنولوجيا، تغيرت المشاكل لكن ما زال هناك مشاكل، قد تكون تغيرت طبيعتنا الجينية قليلاً لكن الى أين؟ ما هو التغيير الجذري الذي سيحدث في الألف سنة القادمة؟ هل سنعيش على المريخ و تحت المحيطات؟ لم يَعُد ذلك يثيرني، إذاً أنا فعلاً مُتُّ، فعلاً لم أفشل في قتل نفسي.
لم أعد جواداً، لم أَعُد فارساً، و لا بشّاراً و لا فراساً. ذهبت الابتسامُ من وجهي و لم أَعُد عبداً للرحمن.
و تنتهي أيام الشغف فجأة ن كمن كان يهرول ليتفاجأ بصدمة الباب الزجاجي المُنَّظف جيداً لدرجة الألم. ننظر الى الخلف فلا نرى شيئاً غير ذاكرةٍ مشوشةٍ و فراغ المحاولات المُقَنَّعَة بالأمل. فنضيعُ لأن التكرارَ قاتِلٌ و الحياة القصيرة تَقْصُر و طموحاتُنا تَعْظمُ و إيماننا يقل و أصدقائنا يغادرون و الذين تحبهم لا يعلمون... بعْد (إضافة كلمة ’بَعْد’ هنا فيه حتى المزيد من الأمل المؤلم؛ فاحتمال أن تصل مشاعرنا لأحد بعيد، بغض النظر عن قُربِهم).
و تتساقط الدموع، و تَسوءُ الرؤية، و نسقط على الأرض فلا نرى شيئاً غير تلك الأوراق التي نحاول إلتقاطها و نحن نمسح الدموع و نكتشف حياتنا :انها لم تكن لنا، يظهر تاريخنا من بين الأنقاض و الفوضى في تلك الأوراق المهترئة تحت السرير.
ثم تلتقطنا الكلمات كما تلتقط الألعاب عقول اأطفال مهما علا و أشتد بكاؤهم، أو كما يلتقط الأحباءُ أحبائَهم، و نَجِدُ مرة أخرى أن الوقتَ ليس فارغٌ من وجودنا، فقد وجدنا دليلاً، و نكتشف مرة أُخرى أن متاعب الحياة لم توقفنا من قبل و أن سندان الحياة ليس سوى القليل من البرد و ننهض مرة أُخرى بشغف و تتوالى الأيام.

Monday, April 30, 2012

Breathing


I am listening to a audio lecture about Psychology and hearing the lecturer say that neurons do cell operations just like normal cells, for example respiration, invoked me to breathe in compulsively, fearing I’m not providing enough oxygen to my nerve cells.

I always enjoyed fresh air and I’m glad that I lived on the sea shore in a little town where there was actually fresh air all day and night. Now in Amman I need to wake up early in the morning to grasp some fresh air. Rarely can I wake up at that time, which means that most of the breaths I take in this polluted city, I guess just like any city in the desert with old cars and big buses running in the street, aren’t fresh and filled with smoke and dust, not the oxygen I need.

I wish, like I have always intensely (read *******) wished, to have a oxygen mask and carry a small tube of liquid oxygen in my backpack and allow my mind not to die breathing the crap in our polluted city air. I really believe that it makes a difference in the quality of my life, since my energy is much greater, I have more optimism, I work harder and more effectively, and have more ideas when the air is fresh and I feel down when someone is smoking a cigarette or the air is too polluted.

My life will be considerably better if I move to a cleaner place, like the suburbs or the sea-side (or another country) or if I just get that oxygen mask that I always wanted (I don't mind the weight of the oxygen tube I'll have to carry around, unless it's very heavy - in which case I'll use it at home).

Sunday, April 29, 2012

غبار برمجي

سينقضي الوقت بسرعة و سأفاجأ في يوم من الأيام من ضُعْفِ تحكمي به و سأبدأ بالتقاط ما تبقى منه بيأس و بشكل مثير للشفقة.

سألني أحد أصدقائي عما حدث بعد غيابٍ طويل, و قد حدث الكثير, لكني لم أجب, فقد ذهب الوقت و ذهبت معه الذكريات و لم يتبقى سوى أنا و ضياع الوقت الذي يتشتت بين وعيي بهذا الشيء و ذاك.

أمضيتُ يوميَ كله و أنا "أحقق أحلامي". جالسٌ بألم في سجن تحقيق الأحلام و منهمك بالضغط على أزرار لوحة المفاتيح و بناء أصرح برمجية قد لا يكون لها دور غير مشاركتي في وحدة هذا الوقت المتبعثر بين الأحلام و جمال الحياة المتغبر, المختبيء خلف فكرة لم تأتي.. بعدْ.